"أنا منهكة".. بارتي المصنفة الأولى عالميا تعتزل التنس
في مفاجأة مدوية، أعلنت الأسترالية آشلي بارتي المصنفة الأولى عالميا اعتزال التنس في قمة تألقها في سن 25 قائلة إنها حققت أهدافها في اللعبة وتشعر بالإرهاق من ظروف المشاركة الحالية في البطولات. ويأتي اعتزال بارتي بعدما أحرزت 15 لقبا وبعد أقل من شهرين من الفوز ببطولة أستراليا المفتوحة، في لقبها الثالث بالبطولات الأربع الكبرى، عقب التتويج بلقب ويمبلدون 2021 وفرنسا المفتوحة 2019. وقالت بارتي في فيديو على حسابها في انستغرام يوم الأربعاء: أدرك حجم العمل المطلوب لإخراج أفضل ما في نفسي، لا أعتقد أني أملك ذلك مجددا. وأضافت: "لم يعد لدي القوة البدنية، أو المشاعر المطلوبة وكل شيء ضروري للدخول في تحد مع نفسي على أعلى المستويات. أنا منهكة. ويعتبر هذا ثاني اعتزال لبارتي خلال مسيرتها الرياضية، حيث ابتعدت عن اللعبة قرب نهاية 2014 بسبب تراجع شغفها للعبة، لكنها عادت في 2016 وتقدمت بسرعة في قائمة المصنفات. وقضت بارتي 121 أسبوعا إجمالا في صدارة التصنيف العالمي، وبدت قادرة على تحقيق المزيد من النجاحات في اللعبة. لكنها لم تتمكن أبدا من إخفاء سر عدم حبها لظروف المشاركة في البطولات وحنينها الدائم للعودة إلى بلادها. وقالت بارتي في فيديو على انستغرام إلى جانب صديقتها المقربة وزميلتها السابقة في منافسات الزوجي كيسي ديلاكوا: آشلي بارتي لديها الكثير من الأحلام التي تود مطاردتها ولا يتضمن ذلك بالضرورة السفر حول العالم والابتعاد عن عائلتها والوجود بعيدا عن منزلها، وهو المكان الذي تحب الوجود فيه باستمرار. وأضافت: لن أتوقف أبدا عن حب التنس، فهذا جزء كبير من حياتي، لكن أعتقد أنه من المهم الاستمتاع بالجزء التالي من حياتي والمتعلق بآشلي بارتي نفسها، وليس آشلي بارتي الرياضية. في مفاجأة مدوية، أعلنت الأسترالية آشلي بارتي المصنفة الأولى عالميا اعتزال التنس في قمة تألقها في سن 25 قائلة إنها حققت أهدافها في اللعبة وتشعر بالإرهاق من ظروف المشاركة الحالية في البطولات. Wed, 23 Mar 2022 15:14:20 +0400 --
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A786z%3DsS7fTVRrgx6ynAyHhx9rSYVcXO0JqaSjB%2B8uWA3A%40mail.gmail.com.
حان وقت السهرة، والخطة الليلة تتضمن مشاهدة فيلم الرعب الذي نصحك أصدقاؤك به! سواء كنت تحب أفلام الرعب أم تكرهها، فإن العلم لديه رأي يستند على حقائق وأدلة فيما يتعلق بتأثير أفلام الرعب عليك وعلى كل من يشاهدها. فما الذي يحدث في جسدك عندما تشاهد افلام رعب؟
في مفاجأة مدوية، أعلنت الأسترالية آشلي بارتي المصنفة الأولى عالميا اعتزال التنس في قمة تألقها في سن 25 قائلة إنها حققت أهدافها في اللعبة وتشعر بالإرهاق من ظروف المشاركة الحالية في البطولات. ويأتي اعتزال بارتي بعدما أحرزت 15 لقبا وبعد أقل من شهرين من الفوز ببطولة أستراليا المفتوحة، في لقبها الثالث بالبطولات الأربع الكبرى، عقب التتويج بلقب ويمبلدون 2021 وفرنسا المفتوحة 2019. وقالت بارتي في فيديو على حسابها في انستغرام يوم الأربعاء: أدرك حجم العمل المطلوب لإخراج أفضل ما في نفسي، لا أعتقد أني أملك ذلك مجددا. وأضافت: "لم يعد لدي القوة البدنية، أو المشاعر المطلوبة وكل شيء ضروري للدخول في تحد مع نفسي على أعلى المستويات. أنا منهكة. ويعتبر هذا ثاني اعتزال لبارتي خلال مسيرتها الرياضية، حيث ابتعدت عن اللعبة قرب نهاية 2014 بسبب تراجع شغفها للعبة، لكنها عادت في 2016 وتقدمت بسرعة في قائمة المصنفات. وقضت بارتي 121 أسبوعا إجمالا في صدارة التصنيف العالمي، وبدت قادرة على تحقيق المزيد من النجاحات في اللعبة. لكنها لم تتمكن أبدا من إخفاء سر عدم حبها لظروف المشاركة في البطولات وحنينها الدائم للعودة إلى بلادها. وقالت بارتي في فيديو على انستغرام إلى جانب صديقتها المقربة وزميلتها السابقة في منافسات الزوجي كيسي ديلاكوا: آشلي بارتي لديها الكثير من الأحلام التي تود مطاردتها ولا يتضمن ذلك بالضرورة السفر حول العالم والابتعاد عن عائلتها والوجود بعيدا عن منزلها، وهو المكان الذي تحب الوجود فيه باستمرار. وأضافت: لن أتوقف أبدا عن حب التنس، فهذا جزء كبير من حياتي، لكن أعتقد أنه من المهم الاستمتاع بالجزء التالي من حياتي والمتعلق بآشلي بارتي نفسها، وليس آشلي بارتي الرياضية. في مفاجأة مدوية، أعلنت الأسترالية آشلي بارتي المصنفة الأولى عالميا اعتزال التنس في قمة تألقها في سن 25 قائلة إنها حققت أهدافها في اللعبة وتشعر بالإرهاق من ظروف المشاركة الحالية في البطولات. Wed, 23 Mar 2022 15:14:20 +0400 -- شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A786z%3DsS7fTVRrgx6ynAyHhx9rSYVcXO0JqaSjB%2B8uWA3A%40mail.gmail.com.
حان وقت السهرة، والخطة الليلة تتضمن مشاهدة فيلم الرعب الذي نصحك أصدقاؤك به! سواء كنت تحب أفلام الرعب أم تكرهها، فإن العلم لديه رأي يستند على حقائق وأدلة فيما يتعلق بتأثير أفلام الرعب عليك وعلى كل من يشاهدها. فما الذي يحدث في جسدك عندما تشاهد افلام رعب؟
قام البروفيسور جلين سابركس undefinedGlenn Saprks)، المتخصص في مجال التواصل في جامعة بوردو في لاتفيا undefinedPurdue University)، بعمل دراسة تناولت تأثير أفلام الرعب على جسم الإنسان. وخلص البروفيسور جلين إلى أن مشاهدة أفلام الرعب تحدث التالي في جسم الإنسان:
- ارتفاع في عدد دقات القلب.
- تعرق في راحة اليد.
- انخفاض درجة حرارة الجسم بضع درجات.
- انقباض في العضلات.
- ارتفاع في ضغط الدم.
- قشعريرة ووقوف شعر الجسم undefinedGoosebumps).
وبالتالي، نستخلص من هذا كله أن لأفلام الرعب تأثيراً لا يمكن إنكاره على الجسم، فهل هذا جيد أم سيء لصحتك؟ اختلفت الكثير من الدراسات على الموضوع، فبينما صرح بعضها وأثبت أن مشاهدة أفلام الرعب undefinedاقرأ: نصائح وطرق للتحكم والسيطرة على حالات السلس البولي) مفيدة للصحة، إلا أن بعضها الاخر جاء ليقول عكس ذلك. فلنتعرف سوياً على فوائد وأضرار مشاهدة أفلام الرعب.
فوائد مشاهدة أفلام الرعب
-
حرق المزيد من السعرات الحرارية
- أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة ويستمينيستر في بريطانيا undefinedThe University of Westminster)، أن تدفق الأدرينالين في الجسم أثناء مشاهدة فيلم رعب مدته 90 دقيقة من الممكن أن يحرق ما يعادل 113 سعراً حرارياً، وهو عدد السعرات ذاته الذي يتم حرقه في 30 دقيقة من الجري. وكلما كان الفيلم الذي تشاهده أكثر رعباً، كلما ازداد عدد السعرات الحرارية التي يتم حرقها. وفي ذات الدراسة، تمت مراقبة هواء الغرفة undefinedاقرأ: أماكن تواجد الجراثيم في المنزل) التي يشاهد فيها مجموعة من الأشخاص فيلم رعب، لتظهر النتيجة أن كميات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون التي تلفظها أجسام المشاهدين تدل على زيادة نبض القلب، ما يؤدي بدوره إلى زيادة إفراز الأدرينالين، وبالتالي تسريع وتيرة عمليات الأيض وحرق الدهون في الجسم. لذا، يمكننا القول أن مشاهدة أفلام الرعب قد تساعدك على خسارة الوزن الزائد.
-
التنفيس عن العواطف والتقليل من التوتر
مشاهدة فيلم- تبعاً للبروفيسور مارك غريفيث undefinedMark D. Griffiths)، أخصائي الإدمان السلوكي في جامعة نوتنغهام ترينت في بريطانيا undefinedNottingham Trent University)، فإن مشاهدة الشخص لفيلم الرعب يمثل منفساً لما يشعر به من عواطف مكبوتة وتوتر وإحباط، كما أن المشاعر التي تثيرها أفلام الرعب في داخل الشخص تختلف عن أي شعور اخر يمكن أن يتعرض له خلال يومه العادي فتحدث تغييراً إيجابياً في نفسيته.
-
تعزيز جهاز المناعة وتقويته
- من كان ليظن أن مشاهدة أفلام الرعب قد يكون لها تأثير إيجابي على جهاز المناعة undefinedاقرأ: أساسيات استخدام الأدوية مع الأطفال)! يبدو أن هذا الأمر فيه شيء من الحقيقة؛ هذا ما أظهرته بعض الدراسات. ففي دراسة قام بإجرائها باحثون في جامعة كوفينتري في بريطانيا undefinedCoventry University)، قاموا خلالها بأخذ عينات دم من مجموعة من الأفراد قبل وأثناء وبعد الانتهاء من مشاهدة فيلم الرعب، وجد أن عدد كريات الدم البيضاء قد ازداد بشكل ملحوظ. وتزداد نسبة كريات الدم البيضاء في الدم كرد فعل عند حدوث التهاب أو عدوى. كما أن زيادة إفراز الأدرينالين الحاصلة تؤثر كذلك وتزيد من نسبة كريات الدم البيضاء وذلك لأن الأدرينالين يؤثر بطبيعة الحال على جهاز المناعة.
-
تحسين صحة الدماغ
- إن مشاهدة أفلام الرعب حفز الدماغ لإطلاق مواد كيميائية تعمل كنواقل عصبية، مثل: الدوبامين undefinedDopamine)، السيروتينين undefinedSerotonin)، الجلوتاميت undefinedGlutamate). ويؤدي هذا إلى إفراز الأدرينالين الذي يشابه في تأثيره الأدوية المخدرة، ما يفيد الصحة العقلية ويحسن نفسية الفرد نظراً لما يبعثه في الشخص من شعور بالاسترخاء الناتج عن انخفاض مستويات القلق والتوتر.
-
تحسين الحياة العاطفية
- تؤكد بعض الدراسات الحديثة أن أفلام الرعب قد تأتي بعائد إيجابي على علاقاتك العاطفية undefinedبالصور: أسئلة قد تدور في ذهن الفتيات عن الجنس)، بل إنها قد تجعل الرجل أكثر جاذبية لشريكته. ففي دراسة قام بإجرائها باحثون في جامعة إنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية undefinedIndiana University) تم فيها جمع 36 زوجاً من الطلاب، يتكون كل منهم من طالب وطالبة لا تجمعهم أية علاقة عاطفية، جنباً إلى جنب في قاعة لمشاهدة فيلم رعب، وجد أن الطلاب الذين رافقتهم طالبة لم تشعر بالتوتر أثناء مشاهدة الفيلم تمكنوا من الاستمتاع بتجربة المشاهدة أكثر من أولئك الذين جلسوا إلى جانب فتاة تشعر بالخوف والتوتر. بينما جاءت النتائج عكسية عند الفتيات، إذ وجد أن الفتاة التي جلست إلى جانب شاب شعر بالخوف والتوتر أثناء المشاهدة، استمتعت بتجربة الفيلم أكثر من الفتيات اللاتي جلسن إلى جانب شبان لم يشعروا بأي نوع من الخوف والتوتر.
تعليقات
إرسال تعليق